MOON KIDS
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

MOON KIDS


 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله...............

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
MOON KID
Admin
Admin
MOON KID


انثى
عدد الرسائل : 475
العمر : 32
اين تعيش؟ : IN THE HEART OF DARKNESS
العمل/الترفيه : working on my forum
الحالة النفسية : good all time
تاريخ التسجيل : 28/08/2008

الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله............... Empty
مُساهمةموضوع: الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله...............   الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله............... I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 26, 2008 5:46 am



الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله............... Ikh9(4)

حمدًا لله تعالى، وصلاةً وسلامًا على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، والسراج المنير، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الهادي البشير، اللهم صلِّ عليه، وعلى آله وصحبه، وأهل بيته الطيبين الطاهرين، وبعد..فإن تأملاتنا في هذه الحلقة سوف تكون حول دعوةِ اللهِ تعالى عبادَه المذنبين المسرفين إلى التوبة إليه، والعودة والإنابة إليه؛ فهم لن يجدوا أرحم منه يلجئون إليه، ولن يجدوا أكرم منه يلوذون به، ولن يجدوا أحلم منه يرجعون إليه؛ فهو الكريم الحليم، الرحيم الذي وسعت رحمته كل شيء، وهو الودود الذي يتودد إلى عباده بالرحمة والمغفرة، وهو الغني عنهم، وهو الصبور، ولو عامل الناس بما كسبت أيديهم لأهلكهم جميعًا، ولكنه يعفو ويغفر ﴿وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا﴾ (فاطر: 45)؛ فكل أسمائه صفات له سبحانه، وكل صفاته أسماء له جل في علاه.وتتجلَّى عظمة الله ورحمته في النداء على المسرفين الذين بلغت ذنوبهم عنان السماء، وأغضبوا الرب سبحانه وتعالى، وبارزوه بالمعاصي، فهو يناديهم أن عودوا إليَّ؛ فلن تجدوا غيري غفارًا رحمانًا رحيمًا، ولن تجدوا غيري توابًا حكيمًا.. عودوا إليَّ فأنا العظيم؛ أغفر الذنب العظيم.. عودوا إليَّ فأنا الحليم؛ فكم عصيتموني وحلمت عليكم فلم أؤاخذكم بذنوبكم، وكم بارزتموني بالمعاصي وسترت عليكم فلم أفضحكم.. عودوا إليَّ فأنا أعاملكم بما أنا أهله فأنا ﴿أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ﴾ (المدثر: من الآية 56).إن الله تعالى يفتح أبواب رحمته على مصاريعها بالتوبة، ويطمِّع في رحمته ومغفرته أهلَ المعاصي، مهما أسرفوا في المعصية، ويدعوهم إلى الأوبة إليه غير قانطين ولا يائسين، ومع الدعوة إلى الرحمة والمغفرة صورة ما ينتظرهم لو لم يئوبوا ويتوبوا، ولو لم ينتهزوا هذه الفرصة المتاحة قبل إفلاتها وفوات الأوان: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ (54)﴾ (الزمر).إنها الرحمة الواسعة التي تسع كل معصية كائنة ما كانت، وإنها الدعوة للأوبة، دعوة العصاة المسرفين الشاردين المبعدين في تيه الضلال، دعوتهم إلى الأمل والرجاء والثقة بعفو الله.إن الله رحيم بعباده، وهو يعلم ضعفهم وعجزهم، ويعلم العوامل المسلَّطة عليهم من داخل كيانهم ومن خارجه، ويعلم أن الشيطان يقعد لهم كل مرصد، ويأخذ عليهم كل طريق، ويجلب عليهم بخيله ورجله، وأنه جادٌّ كل الجد في عمله الخبيث، ويعلم أن بناء هذا المخلوق الإنساني بناء واهٍ، وأنه مسكين سرعان ما يسقط إذا أفلت من يده الحبل الذي يربطه والعروة التي تشده، وأن ما ركِّب في كيانه من وظائف ومن ميول ومن شهوات سرعان ما ينحرف عن التوازن فيشط به هنا أو هناك; ويوقعه في المعصية وهو ضعيف عن الاحتفاظ بالتوازن السليم.يعلم الله سبحانه عن هذا المخلوق كل هذا فيمد له في العون، ويوسع له في الرحمة، ولا يأخذه بمعصيته حتى يهيئ له جميع الوسائل ليصلح خطأه، ويقيم خطاه على الصراط.وبعد أن يلجَّ في المعصية، ويسرف في الذنب، ويحسب أنه قد طرد وانتهى أمره، ولم يعد يقبل ولا يستقبل.. في هذه اللحظة، لحظة اليأس والقنوط، يسمع نداء الرحمة الندي اللطيف: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾.وليس بينه- وقد أسرف في المعصية، ولجَّ في الذنب، وأبق من الحمى، وشرد عن الطريق- وبين الرحمة الندية الرخية، وظلالها السمحة المحيية، ليس بينه وبين هذا كله، إلا التوبة؛ التوبة وحدها، الأوبة إلى الباب المفتوح، الذي ليس عليه بوَّاب يمنع، والذي لا يحتاج من يلج فيه إلى استئذان.﴿وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ (55)﴾ (الزمر): فالإنابة والإسلام والعودة إلى أفياء الطاعة وظلال الاستسلام، هذا هو كل شيء، بلا طقوس ولا مراسم ولا حواجز ولا وسطاء ولا شفعاء!إنه حساب مباشر بين العبد والرب، وصلة مباشرة بين المخلوق والخالق؛ من أراد الأوبة من الشاردين فَلْيَؤُبْ، ومن أراد الإنابة من الضالين فَلْيُنِبْ، ومن أراد الاستسلام من العصاة، فليستسلم، وَلْيَأْتِ، وَلْيَدْخُلْ؛ فالباب مفتوح، والفيء والظل والندى والرخاء كله وراء الباب لا حاجب دونه ولا حسيب!وهيا.. هيا قبل فوات الأوان.. هيا ﴿مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ﴾، فما هنالك من نصير، هيا فالوقت غير مضمون، وقد يفصل في الأمر وتغلق الأبواب في أية لحظة من لحظات الليل والنهار.. هيا.﴿وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ (55) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنْ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنْ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنْ الْمُحْسِنِينَ (58) بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنْ الْكَافِرِينَ (59) وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ (60) وَيُنَجِّي اللهُ الَّذِينَ اتَّقَوا بِمَفَازَتِهِمْ لا يَمَسُّهُمْ السُّوءُ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (61)﴾ (الزمر).﴿وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ﴾: وهو هذا القرآن بين أيديكم، ﴿مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ﴾: هيا قبل أن تتحسروا على فوات الفرصة، وعلى التفريط في حق الله، وعلى السخرية بوعد الله.﴿أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنْ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنْ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنْ الْمُحْسِنِينَ (58)﴾: وهي علالة لا أصل لها؛ فالفرصة ها هي ذي سانحة، ووسائل الهدى ما تزال حاضرة، وباب التوبة ها هو ذا مفتوح.﴿أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنْ الْمُحْسِنِينَ﴾: وهي أمنية لا تنال؛ فإذا انتهت هذه الحياة فلا كَرَّة ولا رجوع، وها أنتم أولاء في دار العمل، وهي فرصة واحدة؛ إذا انقضت لا تعود، وستسألون عنها مع التبكيت والترذيل: ﴿بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنْ الْكَافِرِينَ﴾!ما أرحمك يا رحيم! وما أكرمك يا كريم! وما أعظمك يا عظيم! إنك لتفرح بتوبة عبدك، مع أنك لا تنفعك طاعته، ولا تضرك معصيته، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "للهُ أفرح بتوبة عبده من أحدكم سقط على بعيره وقد أضله بأرض فلاة" (رواه البخاري ومسلم)، وفي رواية لمسلم: "لله أشد فرحًا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت عنه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها، قد أيس من راحلته، فبينما هو كذلك، إذا هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح" (حديث صحيح).وما أجمل ما قاله ابن القيم في علامات التوبة المقبولة! حيث قال:علامات التوبة المقبولةفالتوبة المقبولة الصحيحة لها علامات؛ منها: أن يكون بعد التوبة خيرًا مما كان قبلها، ومنها: أنه لا يزال الخوف مصاحبًا له لا يأمن مكر الله طرفة عين؛ فخوفه مستمر إلى أن يسمع قول الرسل لقبض روحه: ﴿أَلاَّ تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ﴾ (فصلت: من الآية 30) فهناك يزول الخوف.ومنها: انخلاع قلبه وتقطعه ندمًا وخوفًا، وهذا على قدر عظم الجناية وصغرها، وهذا تأويل ابن عيينة لقوله تعالى: ﴿لا يَزَالُ بُنْيَانُهُمْ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ﴾ (التوبة: من الآية 110) قال: "تقطعها بالتوبة، ولا ريب أن الخوف الشديد من العقوبة العظيمة يوجب انصداع القلب وانخلاعه، وهذا هو تقطعه".وهذه هي حقيقة التوبة؛ لأنه يتقطع قلبه حسرةً على ما فرط منه، وخوفًا من سوء عاقبته؛ فمن لم يتقطع قلبه في الدنيا على ما فرَّط حسرة وخوفًا، تقطَّع في الآخرة إذا حقَّت الحقائق، وعاين ثواب المطيعين، وعقاب العاصين، فلا بد من تقطع القلب، إما في الدنيا، وإما في الآخرة.ومن موجبات التوبة الصحيحة أيضًا: كسرة خاصة تحصل للقلب، لا يشبهها شيء ولا تكون لغير المذنب، لا تحصل بجوع ولا رياضة ولا حب مجرد، وإنما هي أمر وراء هذا كله، تكسُّر القلب بين يدي الرب كسرةً تامة، قد أحاطت به من جميع جهاته، وألقته بين يدي ربه طريحًا ذليلاً خاشعًا، كحال عبد جانٍ آبقٍ من سيده، فأخذ فأحضر بين يديه ولم يجد من ينجِّيه من سطوته، ولم يجد منه بُدًّا ولا عنه غناءً ولا منه مهربًا، وعلم أن حياته وسعادته وفلاحه ونجاحه في رضاه عنه، وقد علم إحاطة سيده بتفاصيل جناياته، هذا مع حبه لسيده وشدة حاجته إليه، وعلمه بضعفه وعجزه وقوة سيده، وذله وعز سيده.فيجتمع من هذه الأحوال: كسرةٌ وذلةٌ وخضوعٌ، ما أنفعها للعبد!، وما أجدى عائدتها عليه!، وما أعظم جبره بها!، وما أقربه بها من سيده!، فليس شيء أحب إلى سيده من هذه الكسرة والخضوع والتذلل والإخبات والانطراح بين يديه والاستسلام له.فلله ما أحلى قوله في هذه الحال!: "أسألك بعزك وذلي إلا رحمتني، أسألك بقوتك وضعفي، وبغناك عني وفقري إليك.. هذه ناصيتي الكاذبة الخاطئة بين يديك، عبيدك سواي كثير، وليس لي سيد سواك؛ لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، أسألك مسألة المسكين، وأبتهل إليك ابتهال الخاضع الذليل، وأدعوك دعاء الخائف الضرير، سؤال من خضعت لك رقبته، ورَغِم لك أنفه، وفاضت لك عيناه، وذل لك قلبه.يا من ألوذ به فيما أؤمله ومن أعوذ به مما أحاذره لا يَجْبُرُ الناس عظمًا أنت كاسِرُه ولا يهيضون عظمًا أنت جَابِرُهفهذا وأمثاله من آثار التوبة المقبولة، فمن لم يجد ذلك في قلبه فليتهم توبته، وليرجع إلى تصحيحها، فما أصعب التوبة الصحيحة بالحقيقة! وما أسهلها باللسان والدعوى! وما عالج الصادق بشيء أشق عليه من التوبة الخالصة الصادقة، ولا حول ولا قوة إلا بالله.بقلم: د. أحمد عبد الخالق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islamy-nour-darby.ahlamontada.net
red flower
NEWBORN KID
NEWBORN KID
red flower


انثى
عدد الرسائل : 78
العمر : 32
اين تعيش؟ : IN THE HEART IF AYA
العمل/الترفيه : كليه تجاره انجليزي
الحالة النفسية : GOOD ALL TIME
تاريخ التسجيل : 04/09/2008

الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله............... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله...............   الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله............... I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 28, 2008 12:41 am

مشكووووووووووره ياايه على موضوعك الرااااائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MOON KID
Admin
Admin
MOON KID


انثى
عدد الرسائل : 475
العمر : 32
اين تعيش؟ : IN THE HEART OF DARKNESS
العمل/الترفيه : working on my forum
الحالة النفسية : good all time
تاريخ التسجيل : 28/08/2008

الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله............... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله...............   الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله............... I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 28, 2008 8:10 am

بارك الله فيكي يا امنية

شكرا لمرورك الغالي

واتمني تكوني استفدتي يا حبيبتي

جزاكي الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islamy-nour-darby.ahlamontada.net
 
الي المسرفين..........ولا تقنطوا من رحمة الله...............
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
MOON KIDS :: الملتقي العام :: ملتقي الشباب الاسلامي-
انتقل الى: